الأحد، 28 سبتمبر 2008

حلم يسودة الظلام

أحببت قلبك فى يوم من الأيام
وأملت أن أحقق ما أدخرتة من الأحلام
فى كل وقت يمر علينا فى سلام
ولكن سرعان ما تحولت الأحلام الى أوهام
وحسبتنى حققت هذا وأنت تغمرنى بحسن الكلام
ولم أحسب أننى أهوى فى بئر يسودة الظلام
وسرعان ما حكوت قصتى بادئاً بزمان
وكل ما بعدة بادئاً بكان وكان
وأنتهيت بقولى الأن
فنى كل شىء وفات الوقت والأوان

ليست هناك تعليقات: